أتي من الفضاء السحيق ليدخل معمله الخاص ويجري تجاربة العلمية ، صنع تركيبته الخاصة ويسأل نفسه هل من الممكن للخيال ان يصبح حقيقة !!
ويحفز نفسه قائلاً سأغير العالم من حولي أنا من سيقوم بتطوير كرة القدم الحديثة ، خطط المؤرخين لم تعد مجدية سأقوم بتطبيقها ولكن بطريقة أحدث ، سأجعل حارس المرمي يبدأ الهجمة سأجعل كل الفريق يرتدي الرقم 10 الكل سيمرر ويستلم ويتحرك ، سأصنع أدوار جديدة للظهيرين يدخلون للعمق ويحرزون أهداف ، والمهاجم الوهمي صنعته كي لا يكون مقيد بمكان ، سأضغط سريعاً حينما تكون الكرة بحوزة المنافس لأني أحب أري فريقي بالكرة وليس بدونها ، الأبداع يحتاج لبعض الفوضي كل من علي الملعب حر في أخذ مكان الاخر بشرط تغطية كل فراغ في الملعب وأن تخلقوا المساحة لأنفسكم .
سأخذ قسطاً من الراحة واذهب لمعملي سأقوم بإبتكارات جديدة مرة أخري ، عليا الذهاب إلي ميونخ سأطبق فلسفة ” الهرم المقلوب ” سأجعل بداية الهجمة مختلفة ، الأدوار ستكون مختلفة سأتبادل المراكز بين ظهيري الطرف وجناحي الهجوم .
سأقول لألونسو أن يتحول الي ليبرو والمدافعين سيذهبون علي الأطراف و ظهيري الطرف يدخلون في وسط الملعب و جناحي الهجوم ينتظرون عند أطراف الملعب ويصعد ثنائي الوسط بعد دائرة منتصف الملعب لخلق مساحة لإستلام الكرة وراء نصف ملعب الفريق المنافس ، ما رأيكم أن رجلً شغوف بكرة القدم ومحب للسفر والمغامرات ، والآن حان وقت الرحيل لبلاد الأنجليز سأغزو العالم بطريقة الأستحواذ .
لن أذهب إلي معملي عندما أحضر إلي الملعب ستحضر معي خططي هناك ، لأن في أسبانيا تعلمت الكرة الجميلة واللعب التموضعي واللامركزية ،وفي المانيا تعملت الضغط العكسي القوي والتحولات السريعة وصنع بنية تكتيكية قائمة علي التمركز المثالي وتطوير نظام اللعب المعرف بـ”اللعب التموضعي ”
في العام الأول سأجرب كل شئ جديد في كرة القدم ، فالإنجليز يلعبون كرة قدم قديمة و يعتمدون أكثر علي المرتدات ، والكرات الثانية ، هذا تحدً جديد وصعب ولكن مع بيب لا شئ مستحيل ، سأجرب العديد من أساليب وطرق اللعب في العام الأول ، وفي العام الثاني الدوري والكأس سيكونوا بحوزتي ، ها أنا طبقت أفكاري مع الانجليز ، وطموحي لن ينتهي مع مدينة السيتي .
جوارديولا كان في كوكب بعيد يسكن هناك بمفردة ويتحدث كثيراً عن كرة القدم ؛ أوصله خياله إلى خلطة الإستحواذ ، يعزف سيمفيونه أساسها الابداع داخل الملعب ، يملك الكثير من الكنوز الخططية داخل عقلة موهبة خاصة خارج الخطوط في تحفيز لاعبيه ، كرة القدم تنحني لك أحتراماً فأنت من غيرت مسار كرة القدم انت المبتكر الحديث مطور قانون الجاذبية الكروية يسمونها البشر بالإستحواذ .
جوارديولا:”هل تتخيلوا طفل كان جامع للكرات في بلده ، وذهب للأكاديمية وهو في عمر الـ 13 ولعب للفريق الأول الذي يعشقه من قلبه ، ثم قضى سنوات وتولى تدريب نفس النادي في عمر الـ 37 ، وفي 4 سنوات قام بغزو عالم كرة القدم ، هذا الشخص هو أنا ، فأهلاً بكم في عالم جوارديولا لكرة القدم.
ويحفز نفسه قائلاً سأغير العالم من حولي أنا من سيقوم بتطوير كرة القدم الحديثة ، خطط المؤرخين لم تعد مجدية سأقوم بتطبيقها ولكن بطريقة أحدث ، سأجعل حارس المرمي يبدأ الهجمة سأجعل كل الفريق يرتدي الرقم 10 الكل سيمرر ويستلم ويتحرك ، سأصنع أدوار جديدة للظهيرين يدخلون للعمق ويحرزون أهداف ، والمهاجم الوهمي صنعته كي لا يكون مقيد بمكان ، سأضغط سريعاً حينما تكون الكرة بحوزة المنافس لأني أحب أري فريقي بالكرة وليس بدونها ، الأبداع يحتاج لبعض الفوضي كل من علي الملعب حر في أخذ مكان الاخر بشرط تغطية كل فراغ في الملعب وأن تخلقوا المساحة لأنفسكم .
سأخذ قسطاً من الراحة واذهب لمعملي سأقوم بإبتكارات جديدة مرة أخري ، عليا الذهاب إلي ميونخ سأطبق فلسفة ” الهرم المقلوب ” سأجعل بداية الهجمة مختلفة ، الأدوار ستكون مختلفة سأتبادل المراكز بين ظهيري الطرف وجناحي الهجوم .
سأقول لألونسو أن يتحول الي ليبرو والمدافعين سيذهبون علي الأطراف و ظهيري الطرف يدخلون في وسط الملعب و جناحي الهجوم ينتظرون عند أطراف الملعب ويصعد ثنائي الوسط بعد دائرة منتصف الملعب لخلق مساحة لإستلام الكرة وراء نصف ملعب الفريق المنافس ، ما رأيكم أن رجلً شغوف بكرة القدم ومحب للسفر والمغامرات ، والآن حان وقت الرحيل لبلاد الأنجليز سأغزو العالم بطريقة الأستحواذ .
لن أذهب إلي معملي عندما أحضر إلي الملعب ستحضر معي خططي هناك ، لأن في أسبانيا تعلمت الكرة الجميلة واللعب التموضعي واللامركزية ،وفي المانيا تعملت الضغط العكسي القوي والتحولات السريعة وصنع بنية تكتيكية قائمة علي التمركز المثالي وتطوير نظام اللعب المعرف بـ”اللعب التموضعي ”
في العام الأول سأجرب كل شئ جديد في كرة القدم ، فالإنجليز يلعبون كرة قدم قديمة و يعتمدون أكثر علي المرتدات ، والكرات الثانية ، هذا تحدً جديد وصعب ولكن مع بيب لا شئ مستحيل ، سأجرب العديد من أساليب وطرق اللعب في العام الأول ، وفي العام الثاني الدوري والكأس سيكونوا بحوزتي ، ها أنا طبقت أفكاري مع الانجليز ، وطموحي لن ينتهي مع مدينة السيتي .
جوارديولا كان في كوكب بعيد يسكن هناك بمفردة ويتحدث كثيراً عن كرة القدم ؛ أوصله خياله إلى خلطة الإستحواذ ، يعزف سيمفيونه أساسها الابداع داخل الملعب ، يملك الكثير من الكنوز الخططية داخل عقلة موهبة خاصة خارج الخطوط في تحفيز لاعبيه ، كرة القدم تنحني لك أحتراماً فأنت من غيرت مسار كرة القدم انت المبتكر الحديث مطور قانون الجاذبية الكروية يسمونها البشر بالإستحواذ .
جوارديولا:”هل تتخيلوا طفل كان جامع للكرات في بلده ، وذهب للأكاديمية وهو في عمر الـ 13 ولعب للفريق الأول الذي يعشقه من قلبه ، ثم قضى سنوات وتولى تدريب نفس النادي في عمر الـ 37 ، وفي 4 سنوات قام بغزو عالم كرة القدم ، هذا الشخص هو أنا ، فأهلاً بكم في عالم جوارديولا لكرة القدم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق