يجب ان يهاب بيب غوارديولا الفرق القادرة ان تلعب على التحولات، حتى وان لم تكن ليفربول.
للمرة الثانية على التوالي يواجه بيب صعوبة كبيرة في التعامل مع الضغط العكسي لليون. فالفريق الفرنسي الذي اتعب السيتي في الذهاب، كرر مهمته في الاياب.
ذهب غوارديولا الى ليون ومعه 4 لاعبين وسط ديلف سيلفا فيرناندينيو وفودين، فقرر ان يكون الضلع الثالث في وسط الملعب هو رحيم ستيرلينغ، لا يوجد تفسير لهذا القرار سوى ان بيب اراد الفوز بمعركة السرعة والارتداد في الوسط، لكنه خسرها مجددًا.
ليون لا يضغط عاليًا، ينتظر خروج السيتي قليلًا بالكرة، تمركز الاظهرة على طرفي الملعب والتمريرات الامامية للوسط لتبدأ عملية الضغط، وكان ستيرلينغ اكثر من خسر الكرة (5 مرات).
ومن حسن حظ السيتي ان لاعبو ليون تفننوا باهدار الفرص في الشوط الاول.
اما في الشوط الثاني، فاستمر الحال على ما هو عليه حتى قرر غوارديولا خروج ساني ودخول ديلف واعادة ستيرلينغ لمركز الجناح، وترافق ذلك مع هبوط تدريجي في صغط ليون وقدرة اكبر للسيتي على اللعب بمنطقة الفريق الفرنسي وفعليًا ما انقذ مانشستر سيتي كانت الكرات الثابتة التي نتج عنها عودة الفريق للتعادل مرتين.
اسلوب غوارديولا دائمًا له ثمنه والدفاع العالي له ثمن عند اللعب في مواجهة فريق سريع بالتحولات وقادر على اللعب بجماعية، لذلك على غوارديولا التفكير مليًا حين يواجه فرق منظمة وقادرة ان تلعب على التحولات في دوري الابطال وان يكون معها اكثر توازنًا كما فعل في مواجهة كلوب الاخيرة في الدوري. فخصوم مثل نابولي ودورتموند ويوفنتوس قادرة على ازعاج السيتي، ويجب على بيب ان يدعي لاستعادة كيفين دي بروين.
للمرة الثانية على التوالي يواجه بيب صعوبة كبيرة في التعامل مع الضغط العكسي لليون. فالفريق الفرنسي الذي اتعب السيتي في الذهاب، كرر مهمته في الاياب.
ذهب غوارديولا الى ليون ومعه 4 لاعبين وسط ديلف سيلفا فيرناندينيو وفودين، فقرر ان يكون الضلع الثالث في وسط الملعب هو رحيم ستيرلينغ، لا يوجد تفسير لهذا القرار سوى ان بيب اراد الفوز بمعركة السرعة والارتداد في الوسط، لكنه خسرها مجددًا.
ليون لا يضغط عاليًا، ينتظر خروج السيتي قليلًا بالكرة، تمركز الاظهرة على طرفي الملعب والتمريرات الامامية للوسط لتبدأ عملية الضغط، وكان ستيرلينغ اكثر من خسر الكرة (5 مرات).
ومن حسن حظ السيتي ان لاعبو ليون تفننوا باهدار الفرص في الشوط الاول.
اما في الشوط الثاني، فاستمر الحال على ما هو عليه حتى قرر غوارديولا خروج ساني ودخول ديلف واعادة ستيرلينغ لمركز الجناح، وترافق ذلك مع هبوط تدريجي في صغط ليون وقدرة اكبر للسيتي على اللعب بمنطقة الفريق الفرنسي وفعليًا ما انقذ مانشستر سيتي كانت الكرات الثابتة التي نتج عنها عودة الفريق للتعادل مرتين.
اسلوب غوارديولا دائمًا له ثمنه والدفاع العالي له ثمن عند اللعب في مواجهة فريق سريع بالتحولات وقادر على اللعب بجماعية، لذلك على غوارديولا التفكير مليًا حين يواجه فرق منظمة وقادرة ان تلعب على التحولات في دوري الابطال وان يكون معها اكثر توازنًا كما فعل في مواجهة كلوب الاخيرة في الدوري. فخصوم مثل نابولي ودورتموند ويوفنتوس قادرة على ازعاج السيتي، ويجب على بيب ان يدعي لاستعادة كيفين دي بروين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق