آخر المواضيع

السبت، 24 نوفمبر 2018

إبن الـ 22 عاما لم يبخل علينا أبدا بـ سحره اليوم




- المواقف الصعبة التي تمر علينا تعتبر سلاحا حادا ذو حدين
سلاحا قد يحطم معنويات ضعاف النفوس كما يجعل عزيمة
من يقوى على مجابهتها صلبة كالحجارة ، حلم الأطفال لطالما كان اللعب في المونديال عندما جابوا أزقة الأحياء يداعبون
الجلد المدور ، لوروا ساني لم يكن إستثناءا ، فؤاد الشاب قد إنفطر بإستبعاده من شرف تمثيل بلاده في روسيا كما نذكر مروره بفترة صعبة مع السيتي أول الموسم بتكرار إستبعاده
- سبق و قلت أن إمتلاك الموهبة في مجال ما غير كافي لـ
تحقيق النجاح فيه ، العقلية هي الخيط الرفيع الفاصل بين النجاح و الجدية و الفشل و الإستهتار ، لوروا كان فعلا ملكا
ليعود من بعيد راسما نظرة من الفخر على وجه غوارديولا
إبن الـ 22 عاما لم يبخل علينا أبدا بـ سحره اليوم ، تنزه هناك
في أرجاء لندن ، راوغ ما لذّ له و طاب ، سجل من هنا هدفين
و وقع من هناك على أسيست لـيقول" أنا أفكر إذا أنا موجود "

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

أنقر لمتابعتنا